أحدث الأخبار || ينعي اتحاد الناشرين السوريين، بقلوب يعتصرها الألم، وبمزيد من الأسى، الضحايا الأبرياء الذين ارتقوا في التفجير الإرهابي الآثم الذي استهدف كنيسة مار إلياس |||| اصبح بإمكانكم متابعة جديد أخبار وبيانات اتحاد الناشرين السوريين عبر الصفحات الرسمية التالي… |||| نرجو من السادة الأعضاء اعتماد البريد الالكتروني التالي لجميع المراسلات الإلكترونية مع الاتحاد المتعلقة… |||| بعد الاجتماع التشاوري اليوم للمكتب التنفيذي في وزارة الإعلام حول الآثار السلبية للشروط الجديدة المعلن عنها… |||| إن اتحاد الناشرين السوريين يبارك لكم وللشعب السوري العظيم انتصار ثورته المجيدة وتحريره من النظام الفاسد ونرجو أن يعمَّ الأمن والسلام والخير في بلدنا الحبيب… |||| بناءً على قرار الأمنة العامة للإدارة السياسية رقم /10/ لعام 2025 القاضي بتعين مجلس لتسيير أعمال اتحاد الناشرين السوريين… |||| انطلاقاً من دور الاتحاد في تمثيل مصالح الناشرين السوريين ودعمهم قانونياً ومهنياً وثقافياً. فإن المكتب التنفيذي لاتحاد الناشرين السوريين يدعو الإخوة الذين أوقفت تراخيصهم في عهد النظام البائد لأي سبب كان إلى تقديم طلب جديد في وزارة الإعلام… |||| أعضاء المكتب التنفيذي: أ. عبد الحميد الغوثاني رئيس الاتحاد – أ. عماد الدين دولة نائب الرئيس – د. عاطف نموس الأمين العام – أ. محمد بلال عيون أمين الصندوق – أ. زهير البري أمين السر – أ. أيمن الغزالي عضواً – أ. قاسم التراس عضواً – أ. عبد الله الشلاح عضواً – أ. محمد العبدالله عضواً |||| تعميم خاص بطباعة المصحف الشريف بالصورة الصحيحة التي تليق بالناشر السوري ||

غريزة الاقتداء – تاريخ ثقافي لبحث الإنسانية عن المعنى

رقم ISBN :
978-9933-38-259-9

المؤلف : جيرمي لنت

المترجم : مأمون الزائدي

تاريخ النشر : 2022

رقم الطبعة : الأولى

عدد الصفحات : 570

نوع الغلاف : عادي

التصنيف الرئيسي : العلوم الاجتماعية

التصنيف الفرعي : العلوم السياسية

الناشر : دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع

نوع الكتاب : كتاب ورقي

عدد الاجزاء : 1

طباعة الداخل ملون : أبيض وأسود

اللمحة :

يواصل غريزة الاقتداء، الذي أعدَّه جيرمي لينت، هذا التقليد المتمثِّل في السرد التاريخيِّ الشامل، متعدِّد التخصّصات، المكتوب بلغة غير تقنية، الذي يمكن قراءته بوضوح، ويكون مسلّياً، لكنَّه سرد متطوّر ورائع من الناحية الفكريَّة. في هذا الكتاب، يقدِّم المؤلّف منظوراً جديداً، يسمّيه "التاريخ المعرفيّ". بدلاً من النهج التقليديّ الذي يفترض أنَّ اتّجاه التاريخ يتحدَّد، في نهاية المطاف، من خلال الأسباب الماديَّة - الجغرافيا والاقتصاد والتكنولوجيا وما شابه ذلك - وهو يجادل في أنَّه، تتبّعَ الرغبة الإنسانيَّة الأساسيَّة في إكساب ما يحيطنا بالمعنى، «تبني الثقافات المختلفة استعارات أساسيَّة لصنع معنى من عوالمها، وهذه الاستعارات تصوغ القيم التي تقود في نهاية المطاف تصرُّفات الناس». يطبِّق جيريمي لينت هذه النظرة الثاقبة على التاريخ، إذ يدرك قدرة العقل البشريّ على بناء واقعه الخاصّ، ويجادل في أنَّ "الأطر المعرفيَّة التي ترى الثقافات المختلفة من خلالها الحقيقة، كانت ذات تأثير عميق في اتّجاهها التاريخيّ." إشراك القارئ في "علم آثار العقل"، يوضّح كيف أنَّه في عصور مختلفة من التاريخ، يمكن تعريف الأطر المعرفيَّة المهيمنة من حيث أنماط جوهريَّة معيَّنة من المعنى: " كلّ شيء مرتبط"، "تراتبيَّة الآلهة"، "تقسيم الكون، انقسام الإنسان"، "شبكة الحياة المتناغمة"، "الطبيعة كآلة"، وهلمَّ جرّا. من هذا المنظور المعرفيّ، يقترح إجابات جديدة عن بعض الأسئلة القديمة في تاريخ البشريَّة: هل طبيعتنا الحقيقيَّة أنانيَّة تنافسيَّة، أو متعاطفة وذات عقليَّة مجتمعيَّة؟ كيف مهَّد صعود الزراعة المسرح لأزمتنا البيئيَّة الحاليَّة؟ لماذا حدثت الثورة العلميَّة في أوروبا وليس في الحضارة الصينيَّة أو الإسلاميَّة؟ ما الأسباب الجذريَّة لثقافتنا العالميَّة الحديثة المتمثلة في الاستهلاك المتفشِّي، وهل هناك طريقة يمكننا من خلالها تغيير تلك الثقافة؟ في زمن الأزمة العالميَّة هذا، الذي يحتاج بشدَّة إلى التوجيه من خلال استعارات جديدة تؤكِّد على الحياة، أصبحت الإجابات عن هذه الأسئلة أكثر أهميَّة من أيِّ وقت مضى.


البحث في الإصدارات

للبحث في إصدارات الناشرين اكتب اسم الكتاب او الكاتب

أحدث الإصدارات