أحدث الأخبار || ينعي اتحاد الناشرين السوريين، بقلوب يعتصرها الألم، وبمزيد من الأسى، الضحايا الأبرياء الذين ارتقوا في التفجير الإرهابي الآثم الذي استهدف كنيسة مار إلياس |||| اصبح بإمكانكم متابعة جديد أخبار وبيانات اتحاد الناشرين السوريين عبر الصفحات الرسمية التالي… |||| نرجو من السادة الأعضاء اعتماد البريد الالكتروني التالي لجميع المراسلات الإلكترونية مع الاتحاد المتعلقة… |||| بعد الاجتماع التشاوري اليوم للمكتب التنفيذي في وزارة الإعلام حول الآثار السلبية للشروط الجديدة المعلن عنها… |||| إن اتحاد الناشرين السوريين يبارك لكم وللشعب السوري العظيم انتصار ثورته المجيدة وتحريره من النظام الفاسد ونرجو أن يعمَّ الأمن والسلام والخير في بلدنا الحبيب… |||| بناءً على قرار الأمنة العامة للإدارة السياسية رقم /10/ لعام 2025 القاضي بتعين مجلس لتسيير أعمال اتحاد الناشرين السوريين… |||| انطلاقاً من دور الاتحاد في تمثيل مصالح الناشرين السوريين ودعمهم قانونياً ومهنياً وثقافياً. فإن المكتب التنفيذي لاتحاد الناشرين السوريين يدعو الإخوة الذين أوقفت تراخيصهم في عهد النظام البائد لأي سبب كان إلى تقديم طلب جديد في وزارة الإعلام… |||| أعضاء المكتب التنفيذي: أ. عبد الحميد الغوثاني رئيس الاتحاد – أ. عماد الدين دولة نائب الرئيس – د. عاطف نموس الأمين العام – أ. محمد بلال عيون أمين الصندوق – أ. زهير البري أمين السر – أ. أيمن الغزالي عضواً – أ. قاسم التراس عضواً – أ. عبد الله الشلاح عضواً – أ. محمد العبدالله عضواً |||| تعميم خاص بطباعة المصحف الشريف بالصورة الصحيحة التي تليق بالناشر السوري ||

أدونيس سورياليا

رقم ISBN :
978-9933-654-81-8

المؤلف : حاتم التليلي محمودي

تاريخ النشر : 2022

رقم الطبعة : الأولى

القياس : 14×21

عدد الصفحات : 166

نوع الغلاف : عادي

التصنيف الرئيسي : الأدب

التصنيف الفرعي : آداب اللغات الأخرى

الناشر : دار التكوين للتأليف والترجمة والنشر

نوع الكتاب : ورقي

نوع الورق :نفاش

عدد الاجزاء : 1

اللمحة :

إن رؤية أدونيس التجاوزية هي التي أثارت أكثر من إشكال حول تجربته الشعرية، لذلك فإن المسألة النظرية تظل دائماً منطلق العبور إلى منجزه النصي بعيداً عن التقييمات الذّاتية والمسلمات الجاهزة التي تستعجل أحكاماً مسبّقة، كثيراً ما وقع فيها عديد النقّاد نظراً إلى تأثّرهم بطبيعة الثقافة السائدة، وهي في مجملها ثقافة تنشدُّ إلى سلطوية الماضي والموروث، وتنظر إلى مفهوم الكتابة النقدية على أساس أنها تعالج المنجز النصي انطلاقاً من مدى وفائه لروح النموذج، لا من حيث بعده الإبداعي. وهو ما حتّم عليه التحرك في مناخ الصراع، أي أن نكتب لنهزم الآخر، وأن نكتب لتصبح الكتابة ضرباً من الأسلحة تبيح وتحرم وتمدح وتهجو. بين نبوة جبران ورؤيا رامبو كانت إقامة أدونيس الشعرية، ومن ثورية ماياكوفسكي إلى ميولات أندريه بريتون التروتسكية، تم تنشيط اضطرابه السياسي، أما غنوصيته المحفوفة بغير قليل من السلوك الوثني فقد نبتت من رحم البحث عن المشترك بين الصوفية والسوريالية. لذلك فإن مسألة العبور إلى منجزه النصي تظل أشبه بالمشي بين فخاخ ملغومة، إذ كثيراً ما أفصحت أعماله الإبداعية عن كونها طريدة الكتابة الآلية وما يعادلها صوفياً بالشطح، فبدت لا نظامية، لا اللغة في حضرتها تستأنس ولا المعنى يروّض.


البحث في الإصدارات

للبحث في إصدارات الناشرين اكتب اسم الكتاب او الكاتب

أحدث الإصدارات