أحدث الأخبار || ينعي اتحاد الناشرين السوريين، بقلوب يعتصرها الألم، وبمزيد من الأسى، الضحايا الأبرياء الذين ارتقوا في التفجير الإرهابي الآثم الذي استهدف كنيسة مار إلياس |||| اصبح بإمكانكم متابعة جديد أخبار وبيانات اتحاد الناشرين السوريين عبر الصفحات الرسمية التالي… |||| نرجو من السادة الأعضاء اعتماد البريد الالكتروني التالي لجميع المراسلات الإلكترونية مع الاتحاد المتعلقة… |||| بعد الاجتماع التشاوري اليوم للمكتب التنفيذي في وزارة الإعلام حول الآثار السلبية للشروط الجديدة المعلن عنها… |||| إن اتحاد الناشرين السوريين يبارك لكم وللشعب السوري العظيم انتصار ثورته المجيدة وتحريره من النظام الفاسد ونرجو أن يعمَّ الأمن والسلام والخير في بلدنا الحبيب… |||| بناءً على قرار الأمنة العامة للإدارة السياسية رقم /10/ لعام 2025 القاضي بتعين مجلس لتسيير أعمال اتحاد الناشرين السوريين… |||| انطلاقاً من دور الاتحاد في تمثيل مصالح الناشرين السوريين ودعمهم قانونياً ومهنياً وثقافياً. فإن المكتب التنفيذي لاتحاد الناشرين السوريين يدعو الإخوة الذين أوقفت تراخيصهم في عهد النظام البائد لأي سبب كان إلى تقديم طلب جديد في وزارة الإعلام… |||| أعضاء المكتب التنفيذي: أ. عبد الحميد الغوثاني رئيس الاتحاد – أ. عماد الدين دولة نائب الرئيس – د. عاطف نموس الأمين العام – أ. محمد بلال عيون أمين الصندوق – أ. زهير البري أمين السر – أ. أيمن الغزالي عضواً – أ. قاسم التراس عضواً – أ. عبد الله الشلاح عضواً – أ. محمد العبدالله عضواً |||| تعميم خاص بطباعة المصحف الشريف بالصورة الصحيحة التي تليق بالناشر السوري ||

الإعلام البيئي

رقم ISBN :
978-9933-12-275-1

المؤلف : د.عبد الله بدران

تاريخ النشر : 2019

رقم الطبعة : الأولى

القياس : 17×24

عدد الصفحات : 163

نوع الغلاف : كرتوناج

التصنيف الرئيسي : العلوم البحته

التصنيف الفرعي : العلوم الطبيعية وعلم النبات

الناشر : دار غار حراء

نوع الكتاب : ورقي

اللمحة :

حظيت قضايا البيئة في السنوات القليلة الماضية باهتمام بالغ على مستو￯ القادة والحكام وصناع القرار، وحضور لافت في المؤتمرات والملتقيات والندوات العالمية والإقليمية والمحلية، ومعالجة واسعة في وسائل الإعلام، وصارت تلك القضايا ذات طابع عالمي، بعد أن تخطت حدود الدول والأقاليم، وطغت مشكلاتها على أحداث عالمية أخر￯، وارتبطت شؤونها بمعظم مجالات الحياة.  ولم يعد الحديث عن حماية البيئة، والحفاظ على مكوناتها، وصون مواردها، حديثا خافتا يصدر عن منابر متواضعة بين الفينة والأخر￯، أو دعوات هامسة تطلقها منظمات أو هيئات أو جهات ليس لها أي حضور عالمي، ولا مناشدات تصدر عن توصيات عدد من المؤتمرات والملتقيات المغمورة، بل صار الحديث عن ذلك كله محل اهتمام صناع القرار في العالم، وجدول أعمال لعدد من أهم المؤتمرات العالمية، ومشروعات قرارات تصدر عن منظمات الأمم المتحدة المعنية بشؤون البيئة والتنمية. وهذا الاهتمام اللافت بالبيئة وشؤونها يرمي إلى تحقيق التنمية المستدامة للبشرية، والحفاظ على صحة الإنسان وسلامته، وتحقيق التوازن بين متطلباته واحتياجاته من البيئة وبين طاقة هذه البيئة وقدرتها على العطاء، وتزويده باحتياجاته من مواردها ومكوناتها من دون إحداث أي ضرر أو خلل أو جور أو استنزاف. وأزمة البيئة التي تواجهها البلدان المتقدمة والنامية في الوقت الحاضر هي في الأساس أزمة قيم ومفاهيم وصراعات وغايات شخصية بحتة. والعيش في ظل بيئة سليمة صحية آمنة يستلزم إحداث تغييرات أساسية في هذه القيم والمفاهيم، والابتعاد عن حالة الجشع الكبير، والطمع الهائل، وعدم الشعور بالمسؤولية، وإشعار البشر أن التقدم الاقتصادي، والغنى المادي، والتطور التكنولوجي يجب ألا يكون على حساب البيئة ومواردها إطلاقا. ولا يزال الإنسان المؤثر الأقو￯ في البيئة، وفي الوقت نفسه مازال المتأثر الأكبر بما يحدث فيها، لكن الأمر بدأ يخرج في الآونة الأخيرة عن سيطرته، وصارت مشكلات البيئة حاضرة في كل منطقة وإقليم، وباتت أخطارها تهدد شعوبا ودولا ومناطق بأسرها، بل قارات العالم بكاملها في بعض الأحيان، وهذا دعا العالم ـ شعوبا ومنظمات ودولا ـ إلى إطلاق الصيحات لإنقاذ البيئة من الإنسان ونشاطاته، ومن الاستغلال الجائر لمواردها من أجل التنمية المنشودة.


البحث في الإصدارات

للبحث في إصدارات الناشرين اكتب اسم الكتاب او الكاتب

أحدث الإصدارات