أحدث الأخبار || ينعي اتحاد الناشرين السوريين، بقلوب يعتصرها الألم، وبمزيد من الأسى، الضحايا الأبرياء الذين ارتقوا في التفجير الإرهابي الآثم الذي استهدف كنيسة مار إلياس |||| اصبح بإمكانكم متابعة جديد أخبار وبيانات اتحاد الناشرين السوريين عبر الصفحات الرسمية التالي… |||| نرجو من السادة الأعضاء اعتماد البريد الالكتروني التالي لجميع المراسلات الإلكترونية مع الاتحاد المتعلقة… |||| بعد الاجتماع التشاوري اليوم للمكتب التنفيذي في وزارة الإعلام حول الآثار السلبية للشروط الجديدة المعلن عنها… |||| إن اتحاد الناشرين السوريين يبارك لكم وللشعب السوري العظيم انتصار ثورته المجيدة وتحريره من النظام الفاسد ونرجو أن يعمَّ الأمن والسلام والخير في بلدنا الحبيب… |||| بناءً على قرار الأمنة العامة للإدارة السياسية رقم /10/ لعام 2025 القاضي بتعين مجلس لتسيير أعمال اتحاد الناشرين السوريين… |||| انطلاقاً من دور الاتحاد في تمثيل مصالح الناشرين السوريين ودعمهم قانونياً ومهنياً وثقافياً. فإن المكتب التنفيذي لاتحاد الناشرين السوريين يدعو الإخوة الذين أوقفت تراخيصهم في عهد النظام البائد لأي سبب كان إلى تقديم طلب جديد في وزارة الإعلام… |||| أعضاء المكتب التنفيذي: أ. عبد الحميد الغوثاني رئيس الاتحاد – أ. عماد الدين دولة نائب الرئيس – د. عاطف نموس الأمين العام – أ. محمد بلال عيون أمين الصندوق – أ. زهير البري أمين السر – أ. أيمن الغزالي عضواً – أ. قاسم التراس عضواً – أ. عبد الله الشلاح عضواً – أ. محمد العبدالله عضواً |||| تعميم خاص بطباعة المصحف الشريف بالصورة الصحيحة التي تليق بالناشر السوري ||

الواقعية السحرية وتحولات القص

رقم ISBN :
978-9933-38-341-1

المؤلف : د. جاسم خلف إلياس

تاريخ النشر : 2022

رقم الطبعة : الأولى

عدد الصفحات : 228

نوع الغلاف : عادي

التصنيف الرئيسي : الأدب

التصنيف الفرعي : الأدب العربي

الناشر : دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع

نوع الكتاب : كتاب ورقي

عدد الاجزاء : 1

طباعة الداخل ملون : أبيض وأسود

اللمحة :

تناولت في هذا البحث المسار التاريخي والفني لتحولات القص– بأسلوب متواضع– بدءاً من الكتابات القصصية التقليدية التي كتبها ذنون أيوب، وجعفر الخليلي، وعبد الحق فاضل، وفهمي المدرس في الثلاثينات والأربعينات من القرن العشرين، مروراً بفضاء الحساسية الحداثية الأولى التي خلفتها تجارب عبد الملك نوري وفؤاد التكرلي في الخمسينات، وصولاً إلى الحساسية الحداثية الثانية في الستينات، وما رافقها من تجريب وإزاحات وتحولات، والحساسية الحداثية الثالثة في التسعينات والعقد الأول من القرن الحالي، وهي ما زالت تواصل تحولاتها، وقد أوكلت القراءة مهمة التفصيل في هذه الحساسيات إلى الفصل الأول. لقد أفدنا من المناهج النقدية الحداثية وما بعد الحداثية التي تؤكد على النص والقارئ، كما أفدنا من علم اجتماع النص، الذي عمد إلى إبراز المستويات النصية المتعددة، لا سيما التداخل اللساني مع الاجتماعي، من حيث تناول الداخل النصي، وانفتاحه على الخارج النصي. وهذا ما دعانا إلى تبني استراتيجية التضافر المنهجي القائم على تحليل وحدات القص، واستثمار المقارنات، واستحضار الدلالات، وتفعيل منطقة التأويل، وتشريح جسد النص، وكشف علاقاته الداخلية، وإضاءة عتماته، وانزياحاته النوعية، وكل هذا تحقق في صياغة نقدية ألزمتنا بها طبيعة التحولات وخصوصيتها، لنتفاعل مع الانفتاح النصي، والدينامية النصية التي خلخلت أفق القارئ، فضلاً عن خياراتنا النقدية التي تمثل توجهنا، لاسيما استراتيجية القراءة والتأويل، وقد توزع ذلك على الفصل الثاني وهو يقارب الواقعية السحرية وتحولات القص عند عدد من القصاصين العراقيين.


البحث في الإصدارات

للبحث في إصدارات الناشرين اكتب اسم الكتاب او الكاتب

أحدث الإصدارات