أحدث الأخبار || اصبح بإمكانكم متابعة جديد أخبار وبيانات اتحاد الناشرين السوريين عبر الصفحات الرسمية التالي… |||| نرجو من السادة الأعضاء اعتماد البريد الالكتروني التالي لجميع المراسلات الإلكترونية مع الاتحاد المتعلقة… |||| بعد الاجتماع التشاوري اليوم للمكتب التنفيذي في وزارة الإعلام حول الآثار السلبية للشروط الجديدة المعلن عنها… |||| إن اتحاد الناشرين السوريين يبارك لكم وللشعب السوري العظيم انتصار ثورته المجيدة وتحريره من النظام الفاسد ونرجو أن يعمَّ الأمن والسلام والخير في بلدنا الحبيب… |||| بناءً على قرار الأمنة العامة للإدارة السياسية رقم /10/ لعام 2025 القاضي بتعين مجلس لتسيير أعمال اتحاد الناشرين السوريين… |||| انطلاقاً من دور الاتحاد في تمثيل مصالح الناشرين السوريين ودعمهم قانونياً ومهنياً وثقافياً. فإن المكتب التنفيذي لاتحاد الناشرين السوريين يدعو الإخوة الذين أوقفت تراخيصهم في عهد النظام البائد لأي سبب كان إلى تقديم طلب جديد في وزارة الإعلام… |||| أعضاء المكتب التنفيذي: أ. عبد الحميد الغوثاني رئيس الاتحاد – أ. عماد الدين دولة نائب الرئيس – د. عاطف نموس الأمين العام – أ. محمد بلال عيون أمين الصندوق – أ. زهير البري أمين السر – أ. أيمن الغزالي عضواً – أ. قاسم التراس عضواً – أ. عبد الله الشلاح عضواً – أ. محمد العبدالله عضواً |||| تعميم خاص بطباعة المصحف الشريف بالصورة الصحيحة التي تليق بالناشر السوري ||

لا ضحايا لا جلادون

رقم ISBN :
978-9933-38-344-2

المؤلف : ألبير كامو

المترجم : إسماعيل زين العابدين

تاريخ النشر : 2022

رقم الطبعة : الأولى

عدد الصفحات : 130

نوع الغلاف : عادي

التصنيف الرئيسي : العلوم الاجتماعية

التصنيف الفرعي : العلوم السياسية

الناشر : دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع

نوع الكتاب : كتاب ورقي

عدد الاجزاء : 1

طباعة الداخل ملون : أبيض وأسود

اللمحة :

لقد دشنت القنابل النووية بداية "عصر اللاعنف"، ولكن مازالت العقول البشرية تعيش في "عصر العنف" . هذا التضاد العميق بين حقائق الواقع وطريقة التفكير السائدة إلى يومنا هذا هو الرعب الجاثم على البشرية. كثير من الايدلوجيات تقوم على فكرة أنه لابد من موت الآلاف كي يحيا الملايين بسلام استناداً إلى مبدأ" الغاية تبرر الوسيلة". يحاول ألبير كامو في هذه المقالات فضح هذا التمويه وهذا التظليل استناداً على مبدأ استحالة تبرير الجريمة بالجريمة. عاصر ألبير كامو حربين عالمتين، واحتلال بلاده، وحروب أهلية هنا وهناك، وعاصر الاستعداد من كل الأطراف لحرب عالمية ثالثة والتي كادت أن تقع بعد أن قام خروتشوف في الستينات بتهريب عدد من الرؤوس النووية إلى كوبا سراً لتدمير الولايات المتحدة الأمريكية، فيما يعرف بأزمة الصواريخ الكوبية. وشهد بنفسه وحشية الحرب التي يبدو أن الناس لايستطيعون العيش بدونها رغم تكاليفها المهولة. الضحايا تتراكم والجلادون يتكاثرون في كل حرب. حسب ألبير كامو لابد من نظام عالمي جديد بجسم تشريعي عالمي له قوة تنفيذية على مستوى الكرة الأرضية . بكلام أبسط لابد من أن تكون  "الديمقراطية فوق دول العالم"، وتنتخب شعوب العالم كلها برلمان عالمي جديد كحل وحيد لعصر الخوف والرعب الذي نعيشه، كحل وحيد للتخلص من دوامة "الضحايا - الجلادين" التي فتكت بأوروبا في تلك الفترة المظلمة.


البحث في الإصدارات

للبحث في إصدارات الناشرين اكتب اسم الكتاب او الكاتب

أحدث الأخبار والأنشطة

بيان رقم5

2025-06-19

بيان رقم4

2025-06-18

بيان رقم 3

2025-06-18