أحدث الأخبار || يوم الخميس تم التصويت على عضوية سوريا في الاتحاد الدولي للناشرين |||| تعميم خاص بطباعة المصحف الشريف بالصورة الصحيحة التي تليق بالناشر السوري ||

قدك المياس

رقم ISBN :
978-9933-14-957-4

المؤلف : نضال الصالح

تاريخ النشر : 2016

عدد الصفحات : 254

نوع الغلاف : عادي

التصنيف الرئيسي : الأدب

التصنيف الفرعي : الأدب العربي

الناشر : بانوراما لنشر الروايات

نوع الكتاب : كتاب ورقي

نوع الورق :ورق نفاش

عدد الاجزاء : 1

طباعة الداخل ملون : لون واحد

اللمحة :

أما صاحبه القدّ فاسم على مسمى كما يقال، كأن أمها، عندما رآها قلبها قبل أن تراها عيناها، كانت تحدس بما ستصير إليه من حسن وقوام، أي (مياسة)، وأما المغني فاسمه (صباح) أيضاً، ولكن ليس (أبو محمد) ذلك المطرب الحلبي الذائع الصيت الذي غالباً ما تكون الأغنية لازمة في أي وصلة له، بل (صباح مغايري) المنسوبة أسرته إلى الحي الذي ولد فيه، أي (المغاير)كما يلفظ الحلبيون كلمة (المغائر)، حيث الكهوف التي استوطن فيها إنسان حلب الأول، والتي كتب علامة حلب، الأسديّ، في موسوعة المقارنة، قائلاً إن فيها غير سرداب يفضي إلى القلعة، وإنها تتصل، كما يقال، بتعبير الأسديّ نفسه، بمغارة (الخنّاقة) القريبة من حي السريان. أما الحكاية، كما يرويها (فيصل) توءم (صباح) الروحي، فيمكن اختزالها في عبارة واحدة بتعبيره، هي: لا معنى لأي من حكايات العشاق في التايخ إذا ما كتبت، حكاية عاشقين شاءت هذه الحرب الرجس على سورية أن تضع أسرتيهما في مواجهة أقدار لم يكن لأحد، مهما أوتي من مخيلة، أن يهذي ببعض بعض نها.


البحث في الإصدارات

للبحث في إصدارات الناشرين اكتب اسم الكتاب او الكاتب